( بكاءٌ وبكاء )
صفحة 1 من اصل 1
( بكاءٌ وبكاء )
( بكاءٌ وبكاء )
- رأيتها تحمل كيساً من الخبز في الظهيرة وتسير على قدميها في شدة القيظ، وهي منحنية الظهر ..... فبكيت
- رأيت – وبفضل الله - أعداد المجلات النسائية ( الإسلامية ) تزداد كل يوم،... فبكيت
- سمعته يقول وقد قتلت أسرته بأكملها:يا مسلمون والله لن أسامحكم.... فبكيت
- دعاه أحد الشباب إلى الله ، وبعد جهدٍ تغير حاله ، ثم رأيته من أنشط الدعاة إلى الله .... فبكيت
- رأيته على عربة يستحث الدافع ..ليدرك صلاة الجماعة ... فبكيت
- رأيته يصلح أكمامه بعد الوضوء، ثم يدخل المسجد..ويكبر،ثم يبكي....فبكيت
- كان يتحدث وعليه جبال الندم قائلا: كنت مسرفا على نفسي حتى أن أبي مات وهو يقول لي: يافلان والله إن كل شعرة في بدني غاضبة عليك...فبكيت
- رأيته يدعو الله: يارب .. يارب خذ من دمي حتى ترضى .... فبكيت
- قريبة لي قد قاربت السبعين ولم تتزوج،فسألتها عن ذلك،فقالت:
(كنت أرفع الأذى من تحت أبي المريض وهو مقعد،ورفضت الزواج،حتى توفي وهو يقول لي: يافلانه والله إني راض عنك، وأسأل الله أن يرضى عنك في الدنيا والآخرة،وكان قطار الزواج قد فاتني حينها ) .... فبكيت
- كنت ماشياً فاصطدمت به فوقع ما كنت أحمله على الأرض، فأحرج بشدة وبدأ بالتأسف بطريقة غريبة وكلمات أغرب!! ثم تبين لي أنه أبكم ... فبكيت
- قيل لي بأن عدد المشايخ وطلاب العلم المصرح لهم بإلقاء المحاضرات في إحدى المدن العربية قد تجاوز الألف ...... فبكيت
- رأيته يبكي على حال أمته .... فبكيت.
حامد بن عبد المجيد كابلي
- رأيتها تحمل كيساً من الخبز في الظهيرة وتسير على قدميها في شدة القيظ، وهي منحنية الظهر ..... فبكيت
- رأيت – وبفضل الله - أعداد المجلات النسائية ( الإسلامية ) تزداد كل يوم،... فبكيت
- سمعته يقول وقد قتلت أسرته بأكملها:يا مسلمون والله لن أسامحكم.... فبكيت
- دعاه أحد الشباب إلى الله ، وبعد جهدٍ تغير حاله ، ثم رأيته من أنشط الدعاة إلى الله .... فبكيت
- رأيته على عربة يستحث الدافع ..ليدرك صلاة الجماعة ... فبكيت
- رأيته يصلح أكمامه بعد الوضوء، ثم يدخل المسجد..ويكبر،ثم يبكي....فبكيت
- كان يتحدث وعليه جبال الندم قائلا: كنت مسرفا على نفسي حتى أن أبي مات وهو يقول لي: يافلان والله إن كل شعرة في بدني غاضبة عليك...فبكيت
- رأيته يدعو الله: يارب .. يارب خذ من دمي حتى ترضى .... فبكيت
- قريبة لي قد قاربت السبعين ولم تتزوج،فسألتها عن ذلك،فقالت:
(كنت أرفع الأذى من تحت أبي المريض وهو مقعد،ورفضت الزواج،حتى توفي وهو يقول لي: يافلانه والله إني راض عنك، وأسأل الله أن يرضى عنك في الدنيا والآخرة،وكان قطار الزواج قد فاتني حينها ) .... فبكيت
- كنت ماشياً فاصطدمت به فوقع ما كنت أحمله على الأرض، فأحرج بشدة وبدأ بالتأسف بطريقة غريبة وكلمات أغرب!! ثم تبين لي أنه أبكم ... فبكيت
- قيل لي بأن عدد المشايخ وطلاب العلم المصرح لهم بإلقاء المحاضرات في إحدى المدن العربية قد تجاوز الألف ...... فبكيت
- رأيته يبكي على حال أمته .... فبكيت.
حامد بن عبد المجيد كابلي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى